جريدة الشروق و الإذاعة بتطبل للمكتبة.مفيش جنس مخلوق بيقول عليها كلمة . طب ده ايه ده بالذمة ؟
لو عايزين توفرو فلوس لمصر هدوا المكتبة دي عن بكرة أبيها. مبتدفعش ولا مليم كهربا و مية أو إنترنت حتى و الفلوس اللي بتجلها بتروح لكبار المديرين و كل سنة و إنت طيب.
المبنى نفسه مفشوخ من المياه الجوفية و قلة الضمير المصري المعروفة. عدد الزائرين بيقل و قلة إهتمام لولا شوية المغنيين و الباندات ولاد الهبلة النحتجية اللي بييجوا يتعاملوا معاملة بنت كلب من المكتبة.
مفيش أي معروضات مهمة.مفيش أي حاجة تاريخية تذكر إلا حاجات تافهة جدا.مكان من برة جميل و في باطنه العذاب الأليم.
المكتبة بتفتح للزائرين في غير أيام العمل بمبلغ 5000 جنيه على الأقل و الموظفين بيتعاركوا عشان ياخدوا حتى بدل راحة مكانها. ..
نشفوا الماية اللي برة عشان بتخر جوة المكتبة و بقى شكلها يقرف.و كل ده و الجرايد و الإذاعة عمالة تطبل لإسماعيل و مديرينه.
يا جماعة الموضوع إن المكتبة خربة و لازم تصليحها أو هدها إن لزم الأمر على الأقل هيكليا.حيجبولنا واحد إخوانجي في الآخر أو واحد فلول إبن مرة
إنقذوا الإسكندرية من مكتبة الإسكندرية
نسيتوا الأيام دي ؟ “الثورة مستمرة : اسماعيل سراج الدين يهرب من الشباك بعد ان احتجزه موظفى مكتبة اسكندرية”
خلص الكلام
شير يا جماعة عشان الكلام يوصل …